صحة الأسنان دليل على صحة الإنسان، فالأسنان واجهة جميلة مشرقة تضفي جمالاً طبيعيًا حقيقيًا لجمال الإنسان وبديع خلق الله .فإذا كانت الأسنان سليمة ونظيفة زانت الوجه وأضافت جمالاً وابتسامة رائعة للإنسان. لذلك يجب علينا جميعًا المحافظة على أسناننا وحمايتها من التسوس، لأن الأسنان السليمة الطبيعية لا يمكن تعويضها فهي من خلق الله. ومهما كانت الأسنان الصناعية دقيقة الصنع لن تعوض الأسنان الطبيعية وجمالها الطبيعي .
لنا أن نتخيل أسنانًا طبيعية جميلة سليمة وابتسامة هذا الشخص الجميلة ونتخيله دون أسنان فقدت بسبب الإهمال، فكم سيؤثر ذلك على الشكل والابتسامة والكلام والحالة النفسية لهذا الشخص. لذلك أقدم لكم بعض المعلومات التي قد تفيد في هذا الموضوع .
أولاً: علينا أن نعرف بعض الحقائق المهمة اللازمة لحدوث التسوس الذي قد يؤدي إلى فقد السن .
ما هو التسوس ؟
هو عملية تخمر لبقايا الطعام على سطوح الأسنان وتجاويفها بوساطة البكتيريا الموجودة في الفم بصورة طبيعية، وينتج عن هذا التخمر حمض يذيب طبقة المينا ثم طبقة العاج ويسبب فجوة كبيرة وآلامًا عندما يتصل إلى عصب السن. أي يلزم لحدوث التسوس 3 عناصر:
ـ سطح الأسنان وتجاويفها (وهي موجودة بصورة طبيعية في الفم).
ـ البكتيريا التي تعمل على بقايا الطعام وهي موجودة في الفم بصورة طبيعية ومنها أنواع متعددة وتعيش في حالة توازن في اللعاب داخل الفم.
ـ بقايا الطعام وهذا هو العامل الذي يمكن أن نتحكم فيه ونمنع عملية التسوس.
من منا لا يأكل؟ كلنا نأكل كل ما نشتهي من حلويات وخضار وفواكه ومعجنات وغير ذلك، ولكن علينا أن نزيل بقايا الطعام من أسناننا كي نمنع عملية التخمر لهذه البقايا وتحولها إلى حمض يذيب عظم الأسنان ويسبب التسوس. ولنا أن نتخيل أن كل نصف ساعة تتكون كمية حمض كافية لبدء عملية التسوس وعندما ننام حوالي 7 ساعات إلى 8 ساعات فهذه المدة كافية لحدوث بداية التسوس، ويومًا بعد يوم تزيد هذه العملية مسببة فجوة في السن ثم آلامًا في العصب خلال شهر أو شهرين . .
لنا أن نتخيل أسنانًا طبيعية جميلة سليمة وابتسامة هذا الشخص الجميلة ونتخيله دون أسنان فقدت بسبب الإهمال، فكم سيؤثر ذلك على الشكل والابتسامة والكلام والحالة النفسية لهذا الشخص. لذلك أقدم لكم بعض المعلومات التي قد تفيد في هذا الموضوع .
أولاً: علينا أن نعرف بعض الحقائق المهمة اللازمة لحدوث التسوس الذي قد يؤدي إلى فقد السن .
ما هو التسوس ؟
هو عملية تخمر لبقايا الطعام على سطوح الأسنان وتجاويفها بوساطة البكتيريا الموجودة في الفم بصورة طبيعية، وينتج عن هذا التخمر حمض يذيب طبقة المينا ثم طبقة العاج ويسبب فجوة كبيرة وآلامًا عندما يتصل إلى عصب السن. أي يلزم لحدوث التسوس 3 عناصر:
ـ سطح الأسنان وتجاويفها (وهي موجودة بصورة طبيعية في الفم).
ـ البكتيريا التي تعمل على بقايا الطعام وهي موجودة في الفم بصورة طبيعية ومنها أنواع متعددة وتعيش في حالة توازن في اللعاب داخل الفم.
ـ بقايا الطعام وهذا هو العامل الذي يمكن أن نتحكم فيه ونمنع عملية التسوس.
من منا لا يأكل؟ كلنا نأكل كل ما نشتهي من حلويات وخضار وفواكه ومعجنات وغير ذلك، ولكن علينا أن نزيل بقايا الطعام من أسناننا كي نمنع عملية التخمر لهذه البقايا وتحولها إلى حمض يذيب عظم الأسنان ويسبب التسوس. ولنا أن نتخيل أن كل نصف ساعة تتكون كمية حمض كافية لبدء عملية التسوس وعندما ننام حوالي 7 ساعات إلى 8 ساعات فهذه المدة كافية لحدوث بداية التسوس، ويومًا بعد يوم تزيد هذه العملية مسببة فجوة في السن ثم آلامًا في العصب خلال شهر أو شهرين . .